حصريا رامى جان مؤسس حركة مسحين ضدد الانقلاب يروى تفاصيل اعتقالة و7 ايام فى السجن
طبعا هكتب نص الكلام للناس الى النت تقيل عندهم والى حابب الفيديو هتلاقوة تحت
ومتنساش لايك لصفحتنا عشان تتابع جديدنا
نص الكلام :-
بداية كان يوم الأحد تم القبض عليا وكان فيه زي كمين الضابط سأل على البطاقة ولما
شافها وعرف اسمي حاول تفتيشي، وقلت له قانون الطوارئ انتهى وليس هناك إجراء
قانوني، لأن يتم تفتيشي، فحاول دفعي ودفعته، وقام هو وعدد من أمناء الشرطة
بالاعتداء عليا وتم تقييدي ومن ثم تم تغطية عيني لمدة مثلاً 8 أو 9 ساعات".
وأضاف: "لم أكن أعرف أين مكاني حتى صباح اليوم التالي فوجدت نفسي في قسم
العبور ووضعوا في يدي الكلابشات، وحاولوا كسري نفسيًا بوضع كلابشات بقدمي،
ودخلت عربية الترحيلات إلى النيابة التي واجهتني بأكثر من اتهام وبدأوا يحققوا معايا
بتنظيم مجموعة سرية للضغط على الحكم، فقلت لهم أنا أرى أن ما حدث بمصر
انقلاب
عسكري متكامل الأركان ولم أعترف به ولا بالسلطة الحالية"، فقرر وكيل النيابة
حبسي 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وتابع: "ذهبت أوراقي للقاضي وليس هناك قضية من الأساس فكل الاتهامات ساذجة
وتم الحكم بالإفراج بكفالة بمبلغ 10 آلاف جنيه واستأنفت النيابة وحاولوا الإبقاء بي
في
السجن لكن القاضي أخلى سبيلي بذات الكفالة".
واوضح: "الـ7 أيام الجحيم في السجن رأيت ما لا أتخيل إنه موجود، كنا قاعدين في
زنزانة 3 متر في 3 متر وفيها أكثر من 40 شخصًا، وأول يوم كنا في الحجز كان
نصفنا مصريين والباقي سوريين، وكان السوريون بيتم معاملتهم بطريقة سيئة جدًا،
وكان بيتم ضرب البعض وتعرض البعض للتعذيب بالكهرباء واعتداءات من ضباط
المباحث على كل المساجين عشان يتسلوا شوية".
ويرصد: "استمر هذا الوضع لمدة 7 أيام وبالنسبة لي بدأوا في دفع بعض الشباب
المتهمين جنائيًا في قضايا أخرى لمضايقتي ومحاولة للضغط عليا وعدم نومي
ووضعوا
الكلابشات في يدي حتى، وأنا نايم وكمان المياه اللي مقطوعة وكان كل هدفهم إني
أقول
بأن السلطة الآن هي سلطة شرعية ورديت عليهم وقلت الانقلاب هو الإرهاب وفضلت
على هذه الجملة حتى خرجت من السجن بكفالة 10 آلاف جنية
طبعا هكتب نص الكلام للناس الى النت تقيل عندهم والى حابب الفيديو هتلاقوة تحت
ومتنساش لايك لصفحتنا عشان تتابع جديدنا
نص الكلام :-
بداية كان يوم الأحد تم القبض عليا وكان فيه زي كمين الضابط سأل على البطاقة ولما
شافها وعرف اسمي حاول تفتيشي، وقلت له قانون الطوارئ انتهى وليس هناك إجراء
قانوني، لأن يتم تفتيشي، فحاول دفعي ودفعته، وقام هو وعدد من أمناء الشرطة
بالاعتداء عليا وتم تقييدي ومن ثم تم تغطية عيني لمدة مثلاً 8 أو 9 ساعات".
وأضاف: "لم أكن أعرف أين مكاني حتى صباح اليوم التالي فوجدت نفسي في قسم
العبور ووضعوا في يدي الكلابشات، وحاولوا كسري نفسيًا بوضع كلابشات بقدمي،
ودخلت عربية الترحيلات إلى النيابة التي واجهتني بأكثر من اتهام وبدأوا يحققوا معايا
بتنظيم مجموعة سرية للضغط على الحكم، فقلت لهم أنا أرى أن ما حدث بمصر
انقلاب
عسكري متكامل الأركان ولم أعترف به ولا بالسلطة الحالية"، فقرر وكيل النيابة
حبسي 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وتابع: "ذهبت أوراقي للقاضي وليس هناك قضية من الأساس فكل الاتهامات ساذجة
وتم الحكم بالإفراج بكفالة بمبلغ 10 آلاف جنيه واستأنفت النيابة وحاولوا الإبقاء بي
في
السجن لكن القاضي أخلى سبيلي بذات الكفالة".
واوضح: "الـ7 أيام الجحيم في السجن رأيت ما لا أتخيل إنه موجود، كنا قاعدين في
زنزانة 3 متر في 3 متر وفيها أكثر من 40 شخصًا، وأول يوم كنا في الحجز كان
نصفنا مصريين والباقي سوريين، وكان السوريون بيتم معاملتهم بطريقة سيئة جدًا،
وكان بيتم ضرب البعض وتعرض البعض للتعذيب بالكهرباء واعتداءات من ضباط
المباحث على كل المساجين عشان يتسلوا شوية".
ويرصد: "استمر هذا الوضع لمدة 7 أيام وبالنسبة لي بدأوا في دفع بعض الشباب
المتهمين جنائيًا في قضايا أخرى لمضايقتي ومحاولة للضغط عليا وعدم نومي
ووضعوا
الكلابشات في يدي حتى، وأنا نايم وكمان المياه اللي مقطوعة وكان كل هدفهم إني
أقول
بأن السلطة الآن هي سلطة شرعية ورديت عليهم وقلت الانقلاب هو الإرهاب وفضلت
على هذه الجملة حتى خرجت من السجن بكفالة 10 آلاف جنية
شاهد الفيديو
0 التعليقات:
إرسال تعليق