تصور إن ابنك يتقتل، تحضن جثته و تصرخ، فيقتحم قاتلوه المستشفى و يخطفون جثته من بين يديك.

أي كُفر أشد من ذلك؟ 

 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
محبي حازم صلاح ابو اسماعيل © جميع الحقوق محفوظة